يوم من أيام حياتي

يوم من أيام حياتي

في ذلك اليوم المشئوم في التقويم العمري لحياتي وأي يوم يوم كئيب مليء بالخوف كان جسدي في ذلك اليوم كحاله في أيام الشتاء القارصة البرد عندما يرجف تساقطت دموعي أحسست بالوحدة وبغصة في صدري احتجت لمن يلمني بين ذراعيه ولكن لم أجد بعدها ضممت جسدي بذراعي ارتميت بجسدي المنهك من التعب على فراشي حاولت التوقف عن البكاء لكن لم استطع لأنه كان في انهماره كنزف الدم كان نزول كل دمعه يصاحبها سؤال وكانت تلك الأسئلة تدور حول جسد بروحين كيف تحابت تلك الروحين فاجتمعت في ذلك الجسد وكيف سيكون حالها في باقي أيام تقويمي العمري

لكن في الآخر نزلت دمعه ولكنها لم تكن الدمعة الأخيرة وكان في خاطري جواب ينتظر سؤال فنزلت هذه الدمعة التي كان جوابها ما كان في خاطري كانت تسأل تلك الدمعة عن من يكون ذلك الجسد ومن تلك الروح فأجبتها بكل عزة وشموخ أنا ذلك الجسد ومن أحببتها هي تلك الروح

أتمنى تعجبكم

دمتم بود

الله يعطيك العافية و مشكورة ما قصرتي

يسلمو حلمنا الوردي ع المرور
ودمت بود

يسلموووو يالغالية عبير على هالنقلة الجميلة

الله يعطيكي العافية يالغالية ولايحرمنا من تواجدك

لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا حاط إبليس في كيس
والله الخاطرة أنا كتبتها مو منقولة
يسلمو على مرورك

دمت بود

زائر

يسلمو (عبير) كتبتي والقلم يشهد عليك

الله يسلمك أخوي
وتسلم على مرورك

دمت بود

وليه منزلته هووون خيتوووو راح يتم نقلها الان

تم نقل الموضوع في المكان الصحيح

تقبلي تحياتي

تسلم خيووو
الله يعطيك العافيه

دمت بود

يسلمو خيتو خاطره حلوه
دام قلمك ودامت خواطرك
اختك رؤيه

الله يسلمك رؤيه
ويعطيك العافيه على مرورك

دمت بود